* مدرسة الريادة:

    مدرسة خاصة غير ربحية معتمدة من وزارة التربية، يسيِّرها طاقم إداري وتربوي متفرغ تحت إشراف إدارة عامة خيرية.

(خاصة: من حيث التنظيم التربوي / غير ربحية: تغطية المصاريف السنوية دون هامش ربحي).

افتتحت المدرسة في 24 رمضان 1429 هـ / 24 سبتمبر 2008 م .

 

* دواعي إنشاء المدرسة:

    إن حضارتنا المعاصرة بكل أشكالها تفرض علينا الاهتمام أكثر و أكثر بالمدرسة والتعليم وهذا لمجابهة أشكالها السلبية والمساهمة في صنع الإيجابي منها،

    من هنا انطلق مشروع مدرستنا ببرامج طموحة لغايةِ "ابتغاء فضل من الله ورضوان" وبهدف "تكوين فرد مؤمن متخلق واع فعال ورائِد".

 

* منطلقات أساسية:

- يعتمد نجاح المشاريع التربوية على قدر المسؤولية التي يتحمَّلها كل من الأسرة والمدرسة والمجتمع.

- على مشاريع التربية والتعليم أن تحرص على أداء رسالتها السامية، ولا يمكن لها أن تكون وسيلة لتحقيق الأرباح المادية.

- بناء الشخصية المتوازنة للمتعلمين يتطلب تكوينا يجمع بين الجوانب العلمية والشرعية والتنموية.

- يرتكز نجاح المسيرة التربوية للمتعلمين على مبدأ وجوب التعاون التام بين الأسرة والمدرسة.

* فلسفتنا التربوية:

    تعتمد مدرستنا المنهاج الرسمي باستخدام استراتيجيات تربوية متنوعة مع دعم الحجم الساعي للمواد الأساسية، إضافة لمواد ونشاطات ضرورية تخدم الهدف المسطر أهمها:

- برنامج متميز لغرس ومتابعة القيم الأخلاقية وبناء شخصية المتعلم.

- تدريس اللغة الفرنسية بحجم ساعي مناسب بداية من السنة الأولى ابتدائي وكذا مادة الإبداع.

- تدريس الإعلام الآلي بداية من السنة الثالثة ابتدائي.

- برامج لاصفية متنوعة أهمها: الزيارات التربوية الميدانية، معارض الإنجازات والإبداعات، النوادي والمسابقات، نادي المعرفة...

- استخدام سياسة تحفيزية خاصة للمتعلمين: بطاقات التحفيز، الأوسمة، الخرجات الترفيهية، مختلف الجوائز الفصلية والسّنوية.

- متابعة حالات الضعف المدرسي لدى المتعلمين قدر الإمكان.

- تدريس القرآن الكريم والتكوين الشرعي لبنات المدرسة عن طريق مشروع خاص مساء.

- توظيف الطاقم التربوي على أساس الشهادة والمسابقة لضمان الكفاءة.

- الاعتناء بالطاقم التربوي قدر الإمكان بتوفير المتطلبات المعنوية والمادية التي تعينه على التميز في الأداء.

- اعتماد نظام التوقيت من 08:00 إلى 14:00 ( معدل 25 متعلما في القسم ).

- تخصيص حصص دورية لاستقبال الأولياء من طرف الأساتذة.

 

* فلسفتنا المادية:

    إن مدرسة الريادة مشروع ملك للأمة، إذ تعتبر جميع أملاكها العينية والمنقولة وقفا خيريا للتعليم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ويتم بناء هياكلها وتجهيزها بما يلزم من وسائل تربوية عن طريق تبرعات المحسنين من الأولياء أو غيرهم، ويشرف على هذا الإدارة العامة الخيرية.

    من أجل تغطية المصاريف السنوية للمدرسة ( أجور الطاقم التربوي، المكتبيات، الوجبات،...) يتم تحديد اشتراك سنوي للولي عن كل متعلم كما يلي:

    تقدير المصاريف السنوية 
--------------------------------- = اشتراك الولي 
           عدد المتعلمين 

تتكفل المدرسة بعملية نقل المتعلمين بالحافلات بالتنسيق مع جمعية أولياء التلاميذ. 

آفاق المدرسة:

- تخريج أول دفعة من الناجحين في امتحان البكالوريا 18-2019.

- إنهاء بناء هيكل الطور المتوسط والثانوي.

- بناء المرافق المدرسية المتبقية: الملاعب الرياضية، المسبح...

- التميز في نتائج التحصيل الدراسي والامتحانات الرسمية ونوعية البرامج.

 

كيفية التسجيل:

المدرسة مفتوحة للراغبين من الجنسين مع احترام الضوابط الشرعية.

 قبول طلبات التسجيل يكون بالحضور إلى مقر المدرسة، بداية شهر جانفي من كل سنة.

أيام الاستقبال: الاثنين، الأربعاء

من 08:00 إلى 14:00 عدا أيام العطل.

 

هذا الموقع الالكتروني: لمدرسة الريادة الخاصة أطلق يوم الأربعاء 4 أفريل 2018 في نسخته الجديدة، وهو امتداد وتطوير لنسخة قديمة اطلقت يوم الأحد 14 سبتمبر 2014م.

يهدف الموقع إلى التعريف بالمدرسة والإعلام بنشاطاتها، وسرعة التواصل مع الأولياء وغيرهم، وتشجيع المتعلمين والأساتذة على الإبداع وتحفيزهم بنشر أعمالهم وتعويدهم على استعمال التكنولوجيا.

 

للاتصال بنا:
العنوان: مدرسـة الريـادة، القــرطي بلغنم، غــرداية الجــزائر.

الهاتف: 029.23.51.65 - 029.23.51.87

الفاكس: 029.23.51.72

الإيميل: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

Facebook:

صفحة الأنشطة: مدرسة الريادة - غرداية @Erriadeh.School

صفحة المساهمات الفكرية: صدى الريادة @sada.erriadeh

Youtube:

مدرسة الريادة https://www.youtube.com/channel/UCI_ogbFOoSL0Nif0nZ__nkA

 ---------------------------------------------------------------

جمعية أولياء التلاميذ:

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.